لم يعد دور المعلم مقتصراً على نقل المعلومات فحسب، بل أصبح دوره أكثر تعقيداً وأهمية. فهو الآن مطالب بامتلاك مهارات متنوعة تتجاوز الجوانب التقليدية للتدريس، كاستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتشجيع التفكير الناقد والإبداعي، وتبني استراتيجيات التعلم النشط، والاهتمام بالجوانب البحثية والأخلاقية والبيئية، وغيرها من المهارات الضرورية لإعداد جيل قادر على مواجهة التحديات المستقبلية